رام الله -ما يجرى في مختلف محافظات الضفة الغربية المحتلة هو امتداد لسلسلة الإجرام الإسرائيلي التي يمارسها المستوطنيين وبدعم وحماية من جيش وما تقوم به حكومة الاحتلال المتطرفة ومليشيات المستوطنين المسلحة من تشجيع لاقتحامات باحات المسجد الاقصى وما تخطط

رام الله -اقرار قانون تنفيذ عقوبة الاعدام تختصر وصف الحالة التي وصل اليها الاحتلال وطبيعته العنصرية وإرهابه المنظم فلا يكفيهم تنفيذ الاعدامات الميدانية خارج القانون والتصفية والقتل المباشر على الحواجز الاسرائيلية وإثناء المطاردات التي يقوم بها جيش ال

رام الله -لا يمكن استمرار الصمت على ممارسات المستوطنين واعتداءاتهم على المقدسات الاسلامية والمسحية وخاصة الاعتداء على باحات المسجد الأقصى بالشيء العابر وإنما هو يشكل استفزازا صارخا لمشاعر الفلسطينيين وجميع المسلمين والأحرار في مختلف انحاء العالم واست

رام الله -تتحمل حكومة الاحتلال الإسرائيلية المسؤولية عن إرهاب واعتداءات المستوطنين على بلدة حوارة في مدينة نابلس بالضفة الغربية وان هذا الإرهاب ومن يقف خلفه يهدف إلى تدمير وإفشال الجهود الدولية المبذولة لمحاولة الخروج من الأزمة الراهنة ويؤكد انعدام ا

رام الله -يأتي الاجتماع الخماسي الذي استضافته المملكة الأردنية الهاشمية في مدينة العقبة بمشاركة كل من الاردن ومصر والولايات المتحدة وفلسطين وإسرائيل من اجل التأكيد على التزام دولة فلسطين بقرارات الشرعية الدولية كطريق لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتجسيد

رام الله - اعلان الحرب على الشعب الفلسطيني ومواصلة العدوان الإسرائيلي على ابناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس المحتلة واستمرار مخططات الاستيطان وتصعيد سياسة الاحتلال في فرض الحصار على السلطة واقتطاع ومصادرة الاموال الفلسطينية حيث

رام الله -سياسة حكومة نتنياهو العنصرية المتطرفة القائمة على التوسع الاستيطاني والاستيلاء على المزيد من الأراضي لصالح بناء المستوطنات باتت تشكل الخطر الحقيقي على المنطقة بشكل عام ولا بد من رادع قوي ومؤثر من اجل ضمان الحفاظ على حل الدولتين وعملية السلا

رام الله -ما ترتكبه قوات الاحتلال في البلدة القديمة بمحافظة نابلس من عمليات إطلاق نار وإصابات للمدنيين والصحفيين يظهر حقيقة الإرهاب المنظم الذي تمارسه ضد الفلسطينيين ووحشيته العنصرية والانتهاك المستمر لحقوقهم، وتستمر قوات الاحتلال في جرائمها في ظل ال

رام الله -ما من شك بان الانتهاكات المستمرة والممارسات المستفزة من قبل قوات الاحتلال واقتحام مدينة جنين ومخيمها في الضفة الغربية بات يشكل خطورة كبيرة على الوضع القائم وسوف يؤدي الى تدهور وتفجير المنطقة بأكملها في ظل تصعيد ممارسات القمع والتنكيل من قبل